بسرطان الثدى
ما# العوامل التي تزيد من #خطر الإصابة # ؟
الجنس: إذ إنّه يصيب النّساء أكثر من الرّجال.
العمر: يزداد خطر الإصابة بالسّرطان كلّما تقدّم الشّخص في العمر، ويُعتبر من هم بعد سنّ الخمسين أكثر عرضةً للإصابة به.
السوابق: تزداد احتمالية الإصابة بسرطان الثّدي إذا كانت المريضة قد عانت منه وتم استئصاله، أو عانت من اضطرابات الثدي الحميدة مثل التهاب الثدي الكيسي، أو كانت مريضة بالداء السكري.
الوراثة: تزداد احتمالية الإصابة إذا وجدت حالات عانت من هذا المرض في أفراد العائلة.
الحيض المبكر: يؤثر ارتفاع هرمون الإستروجين على أنسجة الثدي سلبًا، وبالتالي تزداد احتمالية الإصابة بالسرطان للفتيات اللواتي بدأت دورتهن الشهرية قبل سن الثانية عشرة.
الوصول إلى سن الإياس (انقطاع الطمث) في سن متأخرة نسبيًا: تزداد احتمالية الإصابة عند من تستمر دورتهنّ ما بعد الخامسة والخمسين.
الإنجاب المتأخر: فكلما تأخرت المرأة في الإنجاب تعرض الجسم للمزيد من هرمون الإستروجين، فيرفع من نسبة الإصابة بالسرطان.
العلاج بالهرمونات البديلة: استخدام الأدوية الهرمونية مدة تزيد على عشر سنوات تؤثر سلبًا على خلايا الجسم ونظامها، وخاصة عند النساء اللواتي يتناولن هرمون الإستروجين، وحبوب منع الحمل.
عدم الإنجاب: الولادة تحمي من الإصابة بالسرطان، فكلما قلت حالات الولادة ارتفعت احتمالية الإصابة بسرطان الثدي.
العلاج بالأشعة: التعرض للأشعة، خاصة على منطقة الصدر، يؤثر سلبًا على الخلايا ويساعدها على الخروج عن نمطها، وبالتالي تشكل الخلايا السرطانية.
نمط الحياة: قلة ممارسة الرياضة، والجلوس لفترات طويلة، والعمل بنظام المناوبة.
العادات السيئة: كالسمنة والوزن الزائد، والتدخين، والمشروبات الكحولية، وارتفاع محتوى الدهون في النظام الغذائي، وقد يلعب نقص تناول اليود في النظام الغذائي دورًا في ذلك أيضًا.
التعرض البيئي لبعض المواد الكيميائية: مثل المذيبات العضوية، وعدد من المبيدات الحشرية، ومركبات ثنائي الفينيل متعدد الكلور، والهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات.
عوامل أخرى: تصنف أقل أهمية مما سبق، مثل البشرة الداكنة، والسكن في المدينة.
منقول للافاده
ادارة مشروع الف معالج تتمنى لكم التوفيق والتقدم والارتقاء
بالطب الشمولى تمنياتى لكم بالشفاء العاجل.🌿
0 التعليقات :
إرسال تعليق