عالم الجينات
Maxim Frank-Kamenetskii
يقول بأن الحمض النووي يعمل كمُرسِل ومُسْتَقبل لأمواج كهرومغناطيسية يستخدمها لتنظيم وبناء الكائن الحي
*******
كان القدماء يعتمدون على الخيول وأماكن نومها التي تختاره لنفسها
لأخذ قرار بناء معابدهم وكنائسهم وقصورهم
ذلك أن الخيول تشعر بالموجات القادمة من الأرض وتختار الأفضل لها والذي هو الأفضل للإنسان أيضا
بينما يتجنبون الأماكن التي تختارها القطط للنوم لكونها لاتناسب الإنسان
كما علينا أن ننتبه إلى محيطنا والى غذائنا أيضا حيث أن المعادن والأملاح
التي تنقصنا أو تزيد عن حاجتنا لها تأثير كبير على توازن الطاقة في الجسم
*******
الحقل المغناطيسي للارض هو الدرع الواقي لنا وبدونه لاحياة على وجه الارض
ومعروف لدى علماء البيولوجيا بأن الكثير من الحيوانات والطيور والاسماك تعتمد بشكل كبير جدا على هذا الحقل للتحرك والطيران ومعرفة أماكن تواجدها وتحديد طرقاتها
وليس بسر معرفة أن قوة المجال المغناطيسي للأرض إنخفضت بشكل كبير خلال الست ألاف سنة الماضية
وهناك بعض الاماكن على وجه الأرض تتمتع بحقل مغناطيسي عالي مقارنة بغيرها من الأماكن مما يجعلها وجهة الباحثين عن الشفاء والعلاج
كما يجب أن لاننسى بأن طريقة حياتنا العصرية جعلتنا ننقطع عن تأثير المجال المغناطيسي للأرض من حيث مساكننا وسياراتنا التي تبعدنا عن التماس مع الأرض لشحن أجسامنا بطاقة الأرض ومما زاد الطين بله الأجهزة الحديثة وما تسببه من إضطرابات لحقول اجسادنا المغناطيسية ومن بين هذه الأجهزة الهاتف المحمول والكمبيوتر والانترنت اللاسلكية .....الخ
الحقل المغناطيسي ينشط الجسد من خلال رفع طاقته ومناعته وتاريخيا يعتبر الشرق مهد العلاج المغناطيسي وحاليا يعتبر اليابان من أكثر الدول التي تستخدم المغناطيس في العلاج ومنذ فترة قصيرة بدأ الغرب الأوربي باستخدام المغناطيس والطاقة المغناطيسية في علاج الأمراض النفسية والعصبية وخاصة مرض البركنسون
وهناك أطباء وعلماء منهم على سبيل المثال وليس الحصر
Docteur Mc Lean
Docteur louis Donnet
Docteur NS Bengali
Docteur Jean Bernard Baron
ممن كتبوا الكثير من الكتب والمقالات والأبحاث حول العلاج المغناطيسي والفائدة الكبيرة منه وبدون أضرار جانبية
ويجب الانتباه إلى الفرق بين الحقل المغناطيسي الساكن والحقل المغناطيسي النابض والعلاج المغناطيسي الإنساني أو كما يسمى في الغرب - المغناطيس الحيواني - وهي التسمية التي أطلقها الطبيب الألماني
Franz-Anton Mesmer 1734 – 1815
الحقل الساكن ينتج عن المغناطيس الطبيعي أو الصناعي
بينما يلزمنا مولدات وتكنولوجيا خاصة لتوليد الحقل النابض والذي يعتبر أفضل بكثير من الساكن في المساعدة على علاج الأمراض
وأفضل ما توصل إليه العلم حتى الآن حسب أبحاثي هو البساط الألماني الصنع والذي يطلق عليه اسم بيمر
Maxim Frank-Kamenetskii
يقول بأن الحمض النووي يعمل كمُرسِل ومُسْتَقبل لأمواج كهرومغناطيسية يستخدمها لتنظيم وبناء الكائن الحي
*******
كان القدماء يعتمدون على الخيول وأماكن نومها التي تختاره لنفسها
لأخذ قرار بناء معابدهم وكنائسهم وقصورهم
ذلك أن الخيول تشعر بالموجات القادمة من الأرض وتختار الأفضل لها والذي هو الأفضل للإنسان أيضا
بينما يتجنبون الأماكن التي تختارها القطط للنوم لكونها لاتناسب الإنسان
كما علينا أن ننتبه إلى محيطنا والى غذائنا أيضا حيث أن المعادن والأملاح
التي تنقصنا أو تزيد عن حاجتنا لها تأثير كبير على توازن الطاقة في الجسم
*******
الحقل المغناطيسي للارض هو الدرع الواقي لنا وبدونه لاحياة على وجه الارض
ومعروف لدى علماء البيولوجيا بأن الكثير من الحيوانات والطيور والاسماك تعتمد بشكل كبير جدا على هذا الحقل للتحرك والطيران ومعرفة أماكن تواجدها وتحديد طرقاتها
وليس بسر معرفة أن قوة المجال المغناطيسي للأرض إنخفضت بشكل كبير خلال الست ألاف سنة الماضية
وهناك بعض الاماكن على وجه الأرض تتمتع بحقل مغناطيسي عالي مقارنة بغيرها من الأماكن مما يجعلها وجهة الباحثين عن الشفاء والعلاج
كما يجب أن لاننسى بأن طريقة حياتنا العصرية جعلتنا ننقطع عن تأثير المجال المغناطيسي للأرض من حيث مساكننا وسياراتنا التي تبعدنا عن التماس مع الأرض لشحن أجسامنا بطاقة الأرض ومما زاد الطين بله الأجهزة الحديثة وما تسببه من إضطرابات لحقول اجسادنا المغناطيسية ومن بين هذه الأجهزة الهاتف المحمول والكمبيوتر والانترنت اللاسلكية .....الخ
الحقل المغناطيسي ينشط الجسد من خلال رفع طاقته ومناعته وتاريخيا يعتبر الشرق مهد العلاج المغناطيسي وحاليا يعتبر اليابان من أكثر الدول التي تستخدم المغناطيس في العلاج ومنذ فترة قصيرة بدأ الغرب الأوربي باستخدام المغناطيس والطاقة المغناطيسية في علاج الأمراض النفسية والعصبية وخاصة مرض البركنسون
وهناك أطباء وعلماء منهم على سبيل المثال وليس الحصر
Docteur Mc Lean
Docteur louis Donnet
Docteur NS Bengali
Docteur Jean Bernard Baron
ممن كتبوا الكثير من الكتب والمقالات والأبحاث حول العلاج المغناطيسي والفائدة الكبيرة منه وبدون أضرار جانبية
ويجب الانتباه إلى الفرق بين الحقل المغناطيسي الساكن والحقل المغناطيسي النابض والعلاج المغناطيسي الإنساني أو كما يسمى في الغرب - المغناطيس الحيواني - وهي التسمية التي أطلقها الطبيب الألماني
Franz-Anton Mesmer 1734 – 1815
الحقل الساكن ينتج عن المغناطيس الطبيعي أو الصناعي
بينما يلزمنا مولدات وتكنولوجيا خاصة لتوليد الحقل النابض والذي يعتبر أفضل بكثير من الساكن في المساعدة على علاج الأمراض
وأفضل ما توصل إليه العلم حتى الآن حسب أبحاثي هو البساط الألماني الصنع والذي يطلق عليه اسم بيمر
0 التعليقات :
إرسال تعليق