الاثنين، 7 مارس 2016

دراسات وابحاث عن لدغ النحل

دراسات وابحاث عن لدغ النحل



– اثبتت دراسات ان سم النحل يستخدم في علاج الصدفية و تسبب لسعات النحل في التصحيح من الصدفية لعدم تضاخم الحالة وخلال أسبوع كانت قد اختفت الاعراض تماما.
– قد اثبت علمياً ان هناك امراض يناسبها العلاج بلدغ النحل ومن تلك الأمراض
الالتهاب الصديدي ، الروماتيزم المزمن ، الكدمات ، التواء المفاصل فجأة ، ضغط الدم المرتفع ، التهاب المفاصل ، الربو ، التهاب الأوتار ، الألم المزمن في الرقبة والظهر ، دسك الرقبة ، النقرس ، متاعب الشعب الهوائية ، الم اللثة ، الامساك المستمر ، حب الشباب .
– أكتشف أخيرا في ” اكتوبر 1895 م” مادة جديدة في سم النحل لها تأثر فعال لتسكين الألم وأنها أقوى من المورفين بعشرات المرات وسموها ” أدولين ” وأن لها خاصية خفض الحرارة تعادل خمسة أضعاف الأسبرين ويمكن استخدام هذا المادة في حالة السرطان لعلاج الألم الذي ينشأعنه ، وفي اليابان تم استخدام غذاء الملكة كمادة ضد نمو الأورام الخبيثة ، ويعزي ذلك الى دور غذاء الملكات في كونه يحطم الأحماض النووية في خلايا الورم ولكن هذا التأثير يتم ببطء .
– قد اثبت العلاج ان سم النحل ابدى نجاحا باهرا فى علاج الدوالى والجلطات حيث تظهر النتيجة من اول خمس دقائق وقد تم علاج كثير من الحالات التاليه ونسبة النجاح فاقة الـ 95% وغيرهم من الامراض .
ويعد سمّ النحل المكون من سائل عديم اللون، سريع الذوبان في الماء، يتركب من حمض الأيدوكلوريك، الذي يزيد قدرة الجسم على مقاومة الأمراض، بالإضافة إلى مجموعة من الإنزيمات والبروتينات وأحماض أمينية.
اعلان 1
اعلان 2

0 التعليقات :

إرسال تعليق

عربي باي